الإتحاد الأوروبي يعترف للمغرب رغم كيد فرنسا و يلتزم بالحفاظ على حسن الجوار ، و هناك مؤشرات قوية تدل على إمكانية تمويل مشروع الربط القاري الضخم بين المغرب و إسبانيا من طرف المفوضية الأوروبية ، الأمر الذي ترفضه فرنسا بشدة ، و هو على مايبدو مادفع حزب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى تحريك ملف حقوق الإنسان لإدانة المملكة المغربية في البرلمان الأوروبي.
ومن جهة أخرى الجزائر أصبحت في حيرة من أمرها بسبب تفوق الجيش المغربي على الحدود في مواجهة ملشيات البوليساريو ، باستعمال الدرون التركية و الإسرائيلية ، و ذلك ما دفع جنيرالاتها للبحث عن الحل سواء في فرنسا أو في الصين .
#المغرب #المهاجر #سفيان_المرزوقي #فرنسا #إسبانيا
